wrapper

الإثنين 06 ماي 2024

مختصرات :

ـ مساهمة القارئ: عبد حامد ـ السعودية 

 

ـ ملاحظة: (كل الآراء لا تلزم « الجريدة » في شيء و التحرير بريئ  من عدم سلامة اللغة لأصحاب المواد المرسلة!).

بعد أن سقطت أكثر من عاصمه عربيه فريسة جريحه بين أنياب ومخالب لا شأن لها بالقيم الأنسانيه النبيله، والسجايا العربيه الكريمه .من الطبيعي جدا أن يتفاقم فيها البلاء يوما بعد آخر ، وتتحول حياة المواطن الكريم الى قطعه من الجحيم.وهذا الحال هو أصدق شهاده وأنصع أختبار للكشف عن موقف ومعدن الشعوب، وقوة تلاحمها وتماسكها ،ونبذ الموقف الأسود منها والمعدن الرخيص ،والأعتزاز بالموقف الناصع البياض والمعدن

النفيس.والبناء عليه ،والثقة المطلقه به.وتتحمل وسائل الأعلام المختلفه الدور الأكثر وضوحا وفاعلية في الأضاءه على مختلف جوانب الحياة والمجتمع ومتغيرات الأحداث وتوجهاتها ومساراتها من خلال مواكبة كل شؤون وشجون المجتمع والحياة ،صغيرها وكبيرها ،على حد سواء.حقيقة شاهدنا وجوه أعلاميه عربيه بارزه بادرة الى النهوض بدورها الاعلامي بكل نبل وبساله ،ومهاره نادره وفي مقدمة هذه الوجوه الأعلاميه "غنوة "  مراسلة قناة العربيه والحدث وحين تعرضت لأعتداءات من قبل الأطراف المناهضه للحراك السلمي الشعبي اللبناني تصرفت بكل حكمه ورقي وبراعه فائقه ،هي بحق عين العالم على الحراك العربي .كما شاهدنا الكثير من زميلاتها وزملائها الاخرين.واكبوا الحراك السلمي الشعبي ،ووهبوا جهدهم وحياتهم لخدمة شعبهم ووطنهم.تحيه أعتزاز وتقدير لكل فنان وأديب ومثقف ألتحق بساحات التظاهر ووقف وسط ابناء شعبنا العربي الكريم في رحلة أنتزاع حقوقه وحرياته المصادره ،وضمان كرامة وطنه ومواطنيه.وسيسجل التاريخ بين صفحاته بأسطر من ذهب كل من وقف الى جانب شعبه وتطلعاته المشروعه ،وسيسجل باحرف سوداء ،تنضح قيحا وصديدا من وقف مع الطرف الآخر المناهض له.لقد قطف المواطن العربي ثمار هذا الحراك السلمي ،ولعل وحدة الشعب انضج هذه الثمار واكثرها ضمانة لتحقيق كامل اهدافه النبيله، وغاياته المشرفه.وستتحقق كل أحلام ابناء شعبنا في الجزائر الحره العربيه ،ولبنان الشموخ والثبات على الموقف الموحد من جنوبه الى شماله ،وتطلعات عراق العروبه والكرامة،شاء من شاء وأبى من أبى.

عبد حامد

****

‎طالعوا الصفحة الإجتماعية للصحيفة و اشتركوا فيها لنصرة الكلمة الحرة

‎لتحميل الملحق الشهري العدد 13 نوفمبر  2019

‎و مشاركته عبر التويتر أو الرسائل القصيرة هذا الرابط الخاص:

https://pdf.lu/Efv0

‎المسنجر و البريد الإلكتروني  و واتس آب  استعملوا هذا الرابط :

https://www.fichier-pdf.fr/2019/12/06/-2222----2019--13/

 ‎لمشاركته على موقع أو مدونة يجب نسخ هذا الرابط و لصقه على محرك البحث:

<a 

href="https://www.fichier-pdf.fr/2019/12/06/-2222----2019--13/">Fichier 

PDF ملحق %22الفيصل%22 الشهري ـ نوفمبر 2019ـ عدد 13.pdf</a>

 

Pour télécharger le supplément  mensuel de "elfaycal.com" numéro 13 en 

format PDF, cliquez ou copiez lien au-dessus :

‏: https://www.facebook.com/khelfaoui2/

@elfaycalnews

: journalelfaycal

‎ـ  أو تبرعوا لفائدة الصحيفة من أجل استمرارها من خلال موقعها

www.elfaycal.com

- Pour visiter notre page FB,et s'abonner si vous faites partie des 

défendeurs de la liberté d'expression et la justice  cliquez sur ce 

lien: :https://www.facebook.com/khelfaoui2/

To visit our FB page, and subscribe if you are one of the defendants of 

freedom of expression and justice click on this 

link: https://www.facebook.com/khelfaoui2/

Ou vous faites  un don pour aider notre continuité en allant  sur le 

site : www.elfaycal.com

Or you donate to help our continuity by going to the site:www.elfaycal.com

آخر تعديل على الأربعاء, 25 كانون1/ديسمبر 2019

وسائط

أعمدة الفيصل

  • Prev
19 تشرين1/أكتوير 2023

حولنا

‫"‬ الفيصل‫"‬ ‫:‬ صحيفة دولية مزدوجة اللغة ‫(‬ عربي و فرنسي‫)‬ ‫..‬ وجودها معتمد على تفاعلكم  و تعاطيكم مع المشروع النبيل  في إطار حرية التعبير و تعميم المعلومة‫..‬ لمن يؤمن بمشروع راق و هادف ‫..‬ فنرحبُ بتبرعاتكم لمالية لتكبير و تحسين إمكانيات الصحيفة لتصبح منبرا له مكانته على الساحة الإعلامية‫.‬

‎لكل استفسارتكم و راسلوا الإدارة 

القائمة البريدية

إنضم إلى القائمة البريدية لتستقبل أحدث الأخبار

Faire un don

Vous pouvez aider votre journal et défendre la liberté d'expression, en faisant un don de libre choix: par cartes bancaires ou Paypal, en cliquant sur le lien de votre choix :